أقامت جمعية قولنا والعمل مهرجان يوم القدس العالمي في بلدة برالياس 25 آذا 2025 (تأسست جمعية قولنا كولن في مهرجان يوم القدس العالمي في مدينة برالياس في 25 آذا 2025)
أقيمت جمعية قولنا الدعوى في يوم القدس العالمي في مدينة برالياس بحضور فاعلين سياسيين وحزبية وممثلين عن القوى الأمنية والأحزاب الوطنية اللبنانية والقوى والفصائل الفلسطينية، ورؤساء بلديات ومخاتير وأعضاء من مجالس المرئيين، وممثل نائب رئيس المجلس الإسلامي يبرز كبار سماحة الشيخ علي الخطيب
وممثلين عن النائب حسن مراد والسيدة ميريم سكاف ومرجعيات دينية إسلامية ومسيحية، ورؤساء أحزاب لبنانية، ووفد من مشايخ الموحدين الدروز، وأطباء ومحامين ومدراء المدارس وأساتذة جامعيين وفاعلين وحشد من أهلي البقاع .
قطّان
الرئيس الشيخ أحمد القطان رفض الرفض القاطع بشدة أي تلميح أو تيلويح لقضية التطبيع مع معاناة المرضى، هذا المجاهد لا يعشق إلا سفك دمنا ليلتنا”، وأضاف:” نحن في يوم القدس العالمي الذي أطلقه الإمام الراحل الخيمين أطلقه ليكون يوما للوحدة لأن الأمة الإسلامية إذا لم تحت مع القدس وأولى الحرمين فرمتى المجتمع، علينا أن ندفع ضدنا الحقيقي، لأن الندم في توجيه البوصلة هو الذي يضعف ويهزم الأمة ويقضي عليها، هذه هي فلسطين مجتمعنا وغزّة أكبر أحرار العالم، ولهذا السبب لا نوحد صفوفنا ولا نجتمع كلمتنا ولا نجتمع في معركة الهيكل “.
وتابع القطان:” نحن في لبنان ليس بعدين عما حصل على فلسطين وما حصل في غزة أبدا، ففي تلك الحرب التي مرت علينا ورأينا ما شاهدنا من إجرام هذا المعاناة الصهيو_أمريكي، ورأينا حقده ورأينا كيف أنه لا يفرق بين آخر وآخر، فهدف المعاناة هو كل من يقاتله ويواجهه، وكل من يريد أن يحرّر فلسطين وكل من يريد أن يبقى على أرضه الشهيرة ومقدساته “.
نتيجة بالشكر لكل من ساند غزة ووقفنا الشهود التضحيات أمامنا، لا سيما في لبنان، الذين ساندوا غزة واستشهدوا في سبيل الله مساندة غزة ورأسهم سيد شهداء الأمة السيد حسن نصرالله “.
وتابع القطان :”نحن في لبنان دائما تغنينا بمعادلة الجيش والشعب والقماومة، واليوم هناك من يقول أن هناك جيش وشعب ولا يوجد مقاومة، هناك يتمنى منذ زمن أن لا يكون لبنان قويا ومساندا والأوحد وأن لا يكون مواجها للأعداء والصهاينة وللمستكبرين والصهينة بل نريد أن يكون لبنان مقرا أو مارأ للمستكبرين عداء ونحن نسأل شركائنا في الوطن ما هو البديل عن هذا الإحتلال وهذا يعني، غير التطبيع والإستسلام، هذا سؤال برسم كل اللبنانيين واليوم الجميع يرى المعاناة كيف يعربد في سمائنا وأرضنا ويقتل شبابنا واستهدافنا في لبنان تحت أي ذريعة، هذا المعاناة لا يحتاج إلى ذرائع، نحن في لبنان لا يمكن مع وجود طائفة من المؤمنين من كل الطائفة والمذاهب، ومع وجود أناس لا يقبلون هذا المعاناة، ولا يرضون به، لا أن تقوم لهذا المعاناة قائمة في لبنان، فنقول لكل شركائنا في هذا الوطن سوف يكون لبنان مطبعاً مع هذا النصر ونسمح نحن كلبنانيين من السنة الشيعة والمسيحيين والدروز لن نسمح لهذا المعاناة أن يكون له موطئ قدم في أرضنا في لبنان “.
ورد ففان :”ما حصل في لبنان جولة مع هذا المعاناة الذي يريد أن يقضي على لبنان ومقاومته ولكن انتصرنا بصمودنا وبقينا على قيد الحياة، هذا القتال لن يستطيع أن يستأصل من قلوبنا وشارييننا وأجسادنا مقاومة له، المقاومة ضده والعداء للصهينة والعداء للمستكبرين، لن يستطيع ذلك طالما أن أفلامنا في أجسادنا “.
صمدي
كلمة سفارة الجمهورية الإسلامية الناشئة ألقاها الحالي تعمل بحكم السيد توفيق صمتي وقال :”إننا معروفون من الله سبحانه وتعالى أدركنا عهد الله وعلى رأسهم شهيد الأمة السيد الأقدس سماحة عريض آية الله الأسمى السيد حسن نصر الله رضوان الله عليه” وإخوته وأحبائه في المقاومة اللبنانية المظفرّة المُسائِدة لأهلنا الشرفاء في غزة العزة الضفة وفي الغرب وفلسطين كلها التي مات اليوم ظهر المجازر الشنيعة الجديدة من وقيام ولا الغاشم بالجرائم بالأشعة تحت مرأى أهل الدنيا الدنيئة، والصارخون بالشرعية الدولية، الصامتون عن الحق والشهادة والمحسوبون المتفرج أمام الظلم والقهر والغيان. ولم نصل إلى هذه الدرجة من اللامبالاة ولم يتم حضورنا بسبب ونسياننا لأي أحد “.
شكر
كلمة حزب الله ألقاها نائب رئيس منطقة البقاع السيد فيصل شكر الذي يرجع لأمريكا وأوانها قائلًا:” أنتم أيهاون ما دخلتم أرض الأمريكيين إلا أفسد تموها، لقد هزمتم في كل المنطقة والمنطقه، وخرجتم عنوة وبالف قوة وستخردون من منطقة الشرق الأوسط بالقوة وأنوة، المستكبر و اتصل علي غازي والمجتل لا يخرج لحية، بل بقرف رع، كما غلبناكم من بيروت، في بلاد العام 1984 سوف نخرجكم من منطقتنا ونعم بالله، فلا وجود لكم في هذه المنطقة ” .
وأضاف:” عهدنا للقدس ولأهل القدس وتراب فلسطين ولدماء الزكية لأطفال غزة والضفة الغربية والقدس الشريف ونحن لن نتخلى عنكم سنبقى معكم وسنقاتل معكم حتى نحرر هذه الأرض المطهرة “.
وختم شكر :”ستبقى القدس هي دعوةنا ما دمنا على قيد الحياة وسيبقى يوم القدس هو كل يوم نمر فيه في هذا العالم ويمر علينا في هذا العلم وشاركنا لا يمكن لنا أن نشهد مسجدنا المقدس ولا يمكن لنا أن نشهد إخواننا المجاهدين والمستضعفين في فلسطين وفي غزة والضفة الغربية وفي القدس الشريف “.
لان المجتمع الفلسطيني الملتقى الشعبي الفلسطيني الثقافي درعاً ِتقديرياً للدكتوران على جهوده جهوده الوطنية والإسلامية الداعمة لقضايا الأمة وفي مقدمها الحقيقة تدعم المقاومة الفلسطينية. كامل أولم الدكتوران طعام القط على فرشاة التسوق .